The Duality of Time Theory, that results from the Single Monad Model of the Cosmos, explains how physical multiplicity is emerging from absolute (metaphysical) Oneness, at every instance of our normal time! This leads to the Ultimate Symmetry of space and its dynamic formation and breaking into the physical and psychical (supersymmetrical) creations, in orthogonal time directions. General Relativity and Quantum Mechanics are complementary consequences of the Duality of Time Theory, and all the fundamental interactions become properties of the new granular complex-time geometry, at different dimensions. - => Conference Talk - Another Conference [Detailed Presentation]
مفهوم الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي للزمن والخلق في ستة أيّام
أنا في خلقٍ جديدِ |
كلَّ يومٍ في مزيدِ |
إنّ مفهوم ابن العربي للزمن يتجذّر في مبدأ أساسي عنده وهو مبدأ غريب يصعب تصديقه لأنّه ينسف المشاهدات التي اعتدنا عليها بشكلٍ يومي من الوجود المستمرّ ليلاً ونهاراً في حين أنّ ابن العربي يقول إنّه لا شكّ عنده أنّ الأعراض تنعدم في الزّمان الثاني من زمان وجودها؛ فلا يزال الحقّ مراقباً لعالَم الأجسام والجواهر العلوية والسفلية، كلّما انعدم منها عَرَضٌ به وجوده خلق في ذلك الزّمان عرضاً مثله أو ضده يحفظه به من العدم في كل زمان، فهو خلاّقٌ على الدوام، والعالَم مفتقرٌ إليه تعالى على الدوام افتقاراً ذاتياً من عالَم الأعراض والجواهر.[516]
وكذلك يوضح الشيخ محي الدين أنّ العرض لا ينعدم بفاعل يفعل فيه العدم لأنّ العدم لا ينفعل لأنه ليس شيئاً وجودياً، ولا بانعدام شرطٍ ولا بضدٍّ لما في ذلك كلّه من المحال، فلا بدّ أن ينعدم لنفسه أي العدم له في الزّمان الثاني من زمان وجوده حكمٌ لازمٌ، والمحلُّ (الذي هو الجوهر) لا بقاء له دونه أو مثله أو ضده فيفتقر في كلّ زمان إلى ربّه في بقائه فيوجِد له الأمثال أو الأضداد، فإذا أوجد الأمثال يتخيّل أنّ ذلك الأوّل هو على أصله باقٍ وليس كذلك، وإذا كان الحقّ كلَّ يومٍ في شأن وكلُّ شأنٍ عن توجّهٍ إلهيّ، والحق قد عرّفَنا بنفسه أنه يتحول في الصور[517] فلكل شأن يخلقه بصورة إلهية فلهذا ظهر العالَم على صورة الحق.[518]
وعادة ما يربط الشيخ الأكبر مبدأ الخلق الجديد هذا بالآية الكريمة من سورة ق في قوله تعالى: ﴿أَفَعَيِينَا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ ۚ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِّنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ (15)﴾ وهي الآية التي يقتبسها كثيراً[519] في حديثه عن الزّمن بالإضافة إلى الآية الأخرى من سورة الرَّحمن في قوله تعالى: ﴿يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (29)﴾. فنحن في لبس أي في غطاء عن رؤية هذا الخلق الجديد، وذلك للسبب نفسه الذي ذكرناه سابقاً وهو من قول الله تعالى في سورة الكهف: ﴿مَّا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا (51)﴾.
فلو أشهدنا الله الخلق كما يجري من قبل الجوهر الفرد لرأينا كيف أنّ هذا الجوهر الفرد يقوم بخلق صورة للعالَم في ستّة أيَام أي في ستّة جهات ثمّ يستوي الله على عرشه في اليوم السابع فتكون هذه الصورة للعالَم مثل لحظة واحدة بالنسبة لنا، ثمّ يقول الجوهر الفرد مباشرة بخلق صورة أخرى مماثلة من جديد، وهكذا بشكلٍ دائمٍ ومستمرٍّ ونحن في لبسٍ من هذا، فنرى الوجود مستمرّاً، ولا ينبغي له ذلك لأنّه لو كان كذلك لبطل افتقاره إلى الله تعالى لكي يحفظ عليه وجوده.
إذاً فإنّ وجود الأشياء في العالَم ليس مستمرّاً، كما نتخيّل ونلاحظ، لأن الله بشكل مستمرٍ ودائمٍ يخلق كلّ شيء في كلّ لحظة (يوم شأن) من جديد.[520] هذا يعني كذلك أنّه ليس فقط الزّمان هو الذي يوجد فقط ذرّة واحدة في كل وقت، بل المكان أيضاً. وهذه نتيجة على غاية كبيرة جدّاً من الأهمية بحيث من شأنها أن تقلب مفهومنا عن العالَم وتغيّر الكثير في النظريّات الفيزيائيّة الحديثة كما سنرى في الفصل السابع إن شاء الله تعالى.
ولقد رأينا في الفصول السابقة أنّه طبقاً لهذا المبدأ من الخلق الجديد، يعطي ابن العربي رؤية مختلفة للحركة من شأنها أن تحلّ معضلات زينون التاريخية والتي سنناقشها في الفصل السابع، بعد أن نعتمد على هذا المبدأ الكوني في إرساء الأسس الأوّلية لنموذج الجوهر الفرد في الخلق كما يراه ابن العربي.
بالطبع إنّ إعادة الخلق هذه يجب أن تحدث على جميع مستويات الوجود وبسرعة كبيرة لا يمكننا إدراكها، ولكنّ ابن العربي لا يجد صعوبة في إيجاد الأسباب المنطقية والدينيّة التي تدعم هذا المبدأ، فيقول في كتاب "التنـزلات الليلية في الأحكام الإلهية" إنّ الأعراض تنعدم في الزّمن الثاني من زمن وجودها وذلك حتى يكون الحقّ خلاّقاً على الدوام وحتى يبقى الجوهر دائماً مفتقراً إلى الخالق في وجوده.[521] فإذا بقي العرَض زمانين أو أكثر أصبح مستقلاً في وجوده وهذا لا يكون.
وبالتالي، من وجهة نظر قواعد العقيدة، لا يمكن للأعراض وهي الصور التي تظهر في الوجود أن تستمرّ في الوجود زمانين أو أكثر، وكذلك الجوهر لا يمكن أن يستمرّ وجودُه لأنّه بحاجة دائمة للحقّ أن يحفظ عليه هذا الوجود وهذا يتمّ فقط من خلال خلقِ الأعراض فيه، فهو إذاً يلبس في كلّ لحظة عرَضاً جديداً مثل العرَض الأوّل أو ضدّه ولكن ليس نفسه.[522] كذلك يمكن أن نصل إلى نفس هذه النتيجة من حقيقة اسم الله الواسع والذي يعني في النهاية أنّه لا تكرار في الوجود،[523] فلو حصل التكرار لم يصحّ إطلاق معنى السعة من اسمه تعالى الواسع.[524] ويلخّص الشيخ محي الدين كلَّ هذا في الفتوحات المكيّة قائلاً إنّ العالَم في كلّ زمانٍ فردٍ يتكوّن ويفسد، ولا بقاء لعين جوهر العالَم لولا قبول التكوين فيه. فالعالَم يفتقر على الدوام؛ أما افتقار الصور فلبروزها من العدم إلى الوجود، وأما افتقار الجوهر فلحِفظ الوجود عليه إذ من شرط وجوده وجود تكوين ما هو موضوعٌ له، لا بدّ من ذلك. وكذلك حكم الممكن القائمبنفسه الذي لا يتحيّز هو موضوعٌ لما يحمله من الصفات الروحانية والإدراكات التي لا بقاءلعينه إلا بها، وهي تتجدّد عليه تجدّد الأعراض في الأجسام، وصورة الجسم عرض في الجوهر.[525]
وفي مكان آخر يعطي ابن العربي برهاناً مقتضباً ولو أنّه يستخدم عبارات مسجوعة يصعب الوصول إلى مرماها بدقّة، فيقول في مقدّمته على الفتوحات المكية على لسان الإمام المغربي الذي اجتمع مع ثلاثة آخرين من الأقطاب فخطب كلّ واحد منهم خطبةً لخّص فيها علمه الذي اختُصّ به، فخطب هذا الإمام وقال من ضمن ما قال: مَن كان الوجود يلزَمُه (مثل هذا العنصر الأعظم)، فإنَّه يستحيلُ عدَمُه (لأنّ وجوده واجبٌ بالله تعالى)، والكائن ولَم يكن، يستحيل قِدَمُه، ولو لَم يستحلْ عليه العَدَم، لصَحبه المقابِل (أي الضدّ) في القِدم، فإن كان المقابِل لَم يكن، فالعجزُ في المقابَل مستكِن، وإن كانَ (أي المقابِل) كانْ (أي كائناً في القِدم)،[526] يستحيل على هذا الآخَر كانْ (أي الكون أو الحدوث لأنّه يكون عندئذٍ قديماً)، ومحالٌ أن يزول بذاته لصحَّةِ الشَّرطِ (أي لقِدمِه المفترض) وإحكامِ الرَّبط (أي صلته بخالقه الَّذي أوجب له الوجود).[527]
وهذه التصريحات المقتضبة تعتمد على قضيتين أساسيّتين الأولى أنّ الأعراض لا تبقى زمانين كما أسلفنا والثانية أنّ فناءها أمرٌ تلقائي وليس بفعل خارجي، وهذه نتيجة منطقيّة لأنها لا يمكن أن تفنى بفعل فاعلٍ لأنّ الفاعل يفعل شيئاً والفناء لا شيء، فليس هناك فعل نتيجته لا شيء.
في الحقيقة إنّ فكرة إعادة الخلق أو الخلق الجديد موجودة عند علماء الكلام الأشعريّة[528] الذين يزعمون، مثل ابن العربي، أنّ العالَم جواهر وأعراض[529] ولكنّهم يعرّفونها بشكل مختلف لأنّ الأعراض عندهم هي الصفات المتغيّرة مثل اللون، في حين أنّ الجوهر هو الذي لا تتغيّر صفته، ولكنّ ابن العربي يعدّ كلّ الصور في العالَم أعراضاً زائلةً لا تدوم سوى لحظة وجودها وأمّا الجوهر فهو شيء لا يمكن أن نعرف كنه ذاته لأنّه لا يظهر بذاته وإنّما فقط يظهر بهذه الصور التي هي أعراض له، وسوف نعود إلى تفصيل ذلك في الفصل السادس إن شاء الله تعالى.
على كلّ حال إنّ ابن العربي يعترف بفضل الأشاعرة في الوصول إلى مثل هذه النتائج رغم أنّه ينتقدهم في بعض النقاط الدقيقة التي يبدو أنّهم لم يفلحوا بها. فبالإضافة إلىما ذكرناه للتوّ عن الفرق بين مذهب ابن العربي ومذهب الأشاعرة في العرَض ولجوهر، فإنّ ابن العربي يعدّ أيضاً أنّ جميع الجواهر في العالَم هي في النهاية صور مختلفة أو انعكاساتلجوهر واحدٍ هو الجوهر الفرد وهو الوحيد الذي يتّصف بالوجود،[530] كما نوّهنا إلى ذلك من قبل وسوف نفصّله في الفصل السادس.
إذاً، فكلّ الأعراض والجواهر في العالَم يتم خلقها بشكل مستمر ويتجدّد عليها الوجود بشكل دائم من قبل هذا الجوهر الفرد. ولكن لكي نفهم العالَم يجب أن نعرف كيف يقوم هذا الجوهر الفرد بإظهار هذه الصور المختلفة في أنحاء المكان وعبر الزّمان، وهذا يدعونا من جديد للبحث في المعنى الحقيقي لمفهوم الزّمان (والمكان)، وبالتالي يجب أن نعرف كيفيّة الربط بين الوحدة والكثرة. من أجل ذلك سوف نقوم في الفصل السادس بإرساء القواعد الأساسية لرؤية ابن العربي لآليّة الخلق عن طريق نموذج الجوهر الفرد وذلك اعتماداً على مبدأ الخلق الجديد الذي بيّناه للتوّ بالإضافة إلى مفهوم الأيّام الأصلية وتوالجها مع الأيّام المشهودة والمسلوخة كما شرحناها في الفصول السابقة وخاصة الفصل الرابع. وسوف نرى أيضاً في الفصل السّابع كيف أنّ مبدأ إعادة الخلق هذا يمكن أن يكون المفتاح الأساسي لحلّ واحدة من أعتى المعضلات التي واجهت العلم الحديث وهي ما يسمى معضلة إي بي آر التي اقترحها آينشتاين وروزن وبيدولفسكي لإظهار التناقض بين نظريّة الكمّ والنظريّة النسبية.
P
[516] الفتوحات المكية: ج2ص208س27.
[517] حديث تحوُّل الله سبحانه وتعالى في الصور من الأحاديث المهمَّة التي يعتمدها ابن العربي في رؤيته للوجود والخلق وعلاقته بالخالق تعالى، وقد ورد ذلك في حديث طويل وهو حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه (الجزء الأول، كتاب الإيمان، باب معرفة طريق الرؤية، رقم 299) عن أبي هريرة أنَّ ناساً قالوا لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم: يا رسول الله! هل نرى ربَّنا يوم القيامة؟ فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "هل تضارُّون في رؤية القمر ليلة البدر؟" قالوا: لا يا رسول الله! قال: "هل تضارُّون في الشمس ليس دونها سحاب؟" قالوا: لا يا رسول الله! قال "فإنكم ترونه كذلك؛ يجمع الله الناس يوم القيامة، فيقول: من كان يعبد شيئاً فليتبعه. فيتبع من كان يعبد الشمس الشمس، ويتبع من كان يعبد القمر القمر، ويتبع من كان يعبد الطواغيت الطواغيت. وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها. فيأتيهم الله، تبارك وتعالى، في صورة غير صورته التي يعرفون. فيقول: أنا ربُّكم. فيقولون: نعوذ بالله منك، هذا مكاننا حتى يأتينا ربُّنا، فإذا جاء ربُّنا عرفناه. فيأتيهم الله تعالى في صورته التي يعرفون. فيقول: أنا ربكم. فيقولون: أنت ربُّنا، فيتبعونه. ويُضرب الصراط بين ظهري جهنم، فأكون أنا وأمتي أول من يجيز. ولا يتكلم يومئذ إلا الرسل. ودعوى الرسل يومئذ: اللهم سلّم، سلّم... الحديث.
[518] الفتوحات المكية: ج2ص385س4.
[519] انظر مثلاً في الفتوحات المكية: ج1ص79س5، ج1ص461س25، ج1ص735س17، ج2ص356س26، ج2ص372س23، ج2ص451س33، ج2ص471س32، ج2ص554س18، ج3ص105س27، ج3ص199س11، ج3ص288س16، ج3ص362س16، ج4ص9س9، ج4ص320س5، ج4ص343س16، ج4ص367س18، ج4ص379س1، ج4ص397س22، ج4ص418س20.
[520] الفتوحات المكية: ج2ص454س21، ج2ص384س30.
[521] التنزلات الليلية في الأحكام الإلهيّة: ص55.
[522] الفتوحات المكية: ج2ص372س21، ج3ص127س24.
[523] الفتوحات المكية: ج1ص721س22.
[524] الفتوحات المكية: ج1ص266س8.
[525] الفتوحات المكية: ج2ص454س19.
[526] لقد قام عثمان يحيى بضبط هذه العبارة بالشكل التالي:»...فالعجز في المقابَل مستكِن. وإن كان، كانَ يستحيل على هذا الآخَر "كان"«.
[527] الفتوحات المكية: ج1ص39س7.
[528] انظر في:
Samuel L. MacEy,Encyclopedia of Time(Garland Publishing, 1994), p. 47. And D. B. MacDonald, 'Continuous Recreation and Atomic Time in Muslim Scholastic Theology',Isis9, 326-344 (1927).
[529] انظر في هنري كوربان "وحيد مع الوحيد": ص203، وانظر أيضاً في:
H. A. Wolfson,Philosophy of the Kalam (Structure & Growth of Philosophic Systems from Plato to Spinoza)(Harvard University Press, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] .
[530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32.
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
... ss, 1976), pp. 466-517 [chapter VI: Atomism] . [530] الفتوحات المكية: ج3ص404س25، وأيضاً كتاب المسائل: ص32. البحث في نص الكتاب ...
I have no doubt that this is the most significant discovery in the history of mathematics, physics and philosophy, ever!
By revealing the mystery of the connection between discreteness and contintuity, this novel understanding of the complex (time-time) geometry, will cause a paradigm shift in our knowledge of the fundamental nature of the cosmos and its corporeal and incorporeal structures.
Enjoy reading...
Mohamed Haj Yousef
Check this detailed video presentation on "Deriving the Principles of Special, General and Quantum Relativity Based on the Single Monad Model Cosmos and Duality of Time Theory".
Download the Book "DOT: The Duality of Time Postulate and Its Consequences on General Relativity and Quantum Mechanics" or: READ ONLINE .....>>>>