The Duality of Time Theory, that results from the Single Monad Model of the Cosmos, explains how physical multiplicity is emerging from absolute (metaphysical) Oneness, at every instance of our normal time! This leads to the Ultimate Symmetry of space and its dynamic formation and breaking into the physical and psychical (supersymmetrical) creations, in orthogonal time directions. General Relativity and Quantum Mechanics are complementary consequences of the Duality of Time Theory, and all the fundamental interactions become properties of the new granular complex-time geometry, at different dimensions. - => Conference Talk - Another Conference [Detailed Presentation]
مفهوم الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي للزمن والخلق في ستة أيّام
كما يشير ابن العربي في أغلب الأحيان في تحليلاته فإنّ اعتمادنا على الأشكال المألوفة المعتادة وعدم فهمها لحقيقتها يشكّل العقبة الرئيسية التي تمنعنا من اكتشاف حقيقة الخلق؛ فثقتنا العميقة بالسببيّة والحدس هي التي تجعلنا نعطي أهميّةً لهذه الأسباب المألوفة وننسى ما وراءها حتى يصل الأمر عند البعض لعبادة هذه الأسباب إمّا بشكلٍ مباشرٍ كمن يعبد الشمس والنار، أو بشكلٍ غيرِ مباشرٍ كأكثر الناسالذين يعتمدون على الأسباب ويعتقدون أنّها هي التي تضرّ وتنفع سواء أظهروا ذلك أو أبطنوه. ممّا لا شكّ فيه أنّنا بشكلٍ دائمٍ نعيش على الأسباب والنتائج، لكن فيالحقيقة هذه هي فقط الرؤية المحدودة والمنظور السطحي في حين أنّ الحقيقة الغيبيّة أعمقمن ذلك بكثيرٍ وللوصل إليها يجب معرفة حقيقة هذه الأسباب وعدم الوقوف معها.
ففي البداية يجب أن نلاحظ أن السبب والنتيجة ليسا مترابطين بأيّ شكلٍ مباشر، لأنّهما على الحقيقة لا يوجدان في نفس الوقت بل في أيّامٍ أصليّة مختلفة وبالتالي ليس هناك بينهما أي رابط سببيّ واضحٍ لأنّ الجوهر الفرد يخلقهما بشكلٍ منفصلٍ ومستقلٍّ في يومين مختلفين بسبب عمليّة إعادة الخلق كما رأينا من قبل. فيقول ابن العربي إنّ الله تعالى يخلق الأشياء عند الأسباب وليس بالأسباب؛[612] فالحركة خلقٌ جديدٌ في مكان مختلف، لذلك ليس هناك علاقةٌ مباشرة بين السّبب والنتيجة لأنّهما يُخلقان في حالتين مختلفتين للجوهر الفرد.
ولكن قبل أن نمضي في تحليل مبدأ السببيّة لنتكلّم أيضاً عن الحدس الذي عادة ما نعتمد عليه كنتيجة مباشرة لرؤيتنا للأسباب المنظّمة والمرتّبة التي تتكرّر أمامنا باستمرار. فمثلاً نحن نرى الشمس تُشرق كلّ يوم في الصباح فنتوقع يقيناً أنّها ستشرق في صباح يوم غد؛ فنقول مثلاً لأحدهم: أراك غداً عند شروق الشمس، وكأنّه ليس عندنا أيّ شكّ أنّها ستشرق بالفعل، والحقيقة أنّه ليس هناك أي مانع من أن تطلعالشمس يوم غد من المغرب، أو حتّى من الشمال أو الجنوب أو لا تطلع أبداً ! فابن العربييقول بشكل صريح في الباب 56 من الفتوحات المكية إنّ الحدس لا يفيد علماً.[613] إنّ السبب الذي يدعونا لهذا الاستنتاج هو ما قلناه من قبل أنّه بكلّ بساطة لا شيء يتكرّر في الوجود أبداً،[614] كما أشرنا من قبل في مناقشتنا لمبدأ إعادة الخلق. والحدس في النهاية هو أن نتوقّع حدوث شيء على نحوٍ جازمٍ معيّنٍ استناداً على الملاحظات السابقة للظروف المماثلة.
لذلك فإنّ المبادئ الأساسيّة والمنطقيّة التي يعتمد عليها العلماء والفلاسفة للوصول إلى الحقيقة ليست قويّة، لكنّ نجاحهم العمليّ والتطبيقيّ يخدعهم ويخدعنا بشكل مستمرّ فيجعلنا لا نشكّ في نتائجهم، والحقيقة تختلف في أغلب الأحيان عن الواقع. لهذا السبب كان جواب ابن العربي لابن رشد في البداية "نعم" ثم استدرك فقال له "لا"؛ لكي يوضّح له أنّ طرق الفلاسفة ومبادئهم التي تعتمد على السببيّة والحدس ليست في النهاية موثوقة بالمقارنة مع ما يعتمد عليه أهل الذوق والعلم الكشفي.
على أية حال إنّ ابن العربي لا ينكر الأسباب مطلقاً، ولكنّه يقول إنّ الله تعالى وضعها عمداً، لذلك فإنّ التخلّص منها أمرٌ مستحيل،[615] ولكن يجب أن نعرف أنّها مجرّد أسباب فنثبتها ونزيل حكمها، ولكن لا بدّ من أن نعتمد على هذه الأسباب للوصول إلى أهدافنا، فهو يقول إنّ من الحكمة إبقاء الأسباب مع محو العبد من الركون إليها على حكم نفي أثره في المسبّبات، فالأسباب ستورٌ وحُجُبٌ ولا يكون محوٌ أبداً إلاّ فيما له أثرٌ وإلا فليس بمحو.[616] ثم قال إنّ الأسباب حُجُبٌ إلهيّة لا يصح رفعها إلاّ بها فعينُ رفعها سدلُها وحقيقة محوها إثباتها.[617]
لذلك فبما أنّ الأسباب حجُبٌ فيجب علينا أن ننظر من خلالها لرؤية الحقّ الذي وراءها وهو الذي يخلق الأسباب والنتائج بشكل مستمرّ ويرتّبها في هذه التبعيّة السببيّة المألوفة عندنا. فكما يوضّح ابن العربي أنّ الله تعالى يخلق بالأمر "كن" فهو سبحانه ليس بحاجةٍ إلى الأسباب الثانويّة؛ لكنّه يضع هذه الأسباب الظاهرة لنا حجباً حتى نكشفها،[618] ولو أنّنا في الحقيقة لن نكون قادرين على كشف جميع الأسباب بالكامل، لأنّ نفْسنا التي تجهل نفْسها هي الحجاب الرئيسي بيننا وبين الحقّ تعالى.[619]
في الباب القصير 252 من الفتوحات المكية يحلّل ابن العربي حال المحو حين يشعر المريد أنّه قد تخلّص من قيود العادة وأزيلت بالنسبة له جميع الأسباب الظاهرة حتى يدرك الحقيقة مباشرة في الخلق الجديد. هناك يقول الشيخ محي الدين إنّ صاحب المحو يزول عنه الركون إلى الأسباب لا الأسباب، فإن الله لا يعطّل حكم الحكمة في الأشياء، والأسباب حجبٌ إلهية موضوعة لا تُرفع أعظمها حجاباً عينُك؛ فعينُك سببُ وجودِ المعرفة بالله تعالى إذ لا يصحّ لها وجودٌ إلاّ في عينك ومن المحال رفعك مع إرادة الله أن يُعرف. فيمحوك عنك فلا تقف معك مع وجود عينك وظهور الحكم منه كما محا اللهُ رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم في حكم رميه مع وجود الرمي منه فقال في سورة الأنفال [آية 17] ﴿وَمَا رَمَيْتَ﴾ فمحاه ﴿إِذْ رَمَيْتَ﴾ فأثبت السبب ﴿وَلَٰكِنَّ اللَّهَ رَمَىٰ﴾ وما رمى إلاّ بيد رسول الله صلَّى الله عليه وسلّم.[620]
إنّ الأسباب الظاهرة في الحقيقة هي تجلّيات أسماء الله تعالى، ولهذا السبب نرى تأثير تلك الأسباب، فالتأثير في الحقيقة هو عمليّة خلقٍ والخلق في النهاية لا يجوز إلاّ لله تعالى. ولذلك أيضاً نجد أنّ ابن العربي يؤكّد، كما رأينا في الفصل الخامس، بأنّ أسماء الأسباب في الحقيقة هي أسماء الله تعالى، حيث يقول إنّ الممكنات مفتقرة بالذات، فلا يزال الفقر يصحبها دائماً لأنّ ذاتَها دائمة؛ فوضَع لها الأسباب التي يحصل لها عندها ما افتقرت فيه فافتقرت إلى الأسباب فجعل الله عين الأسباب أسماءً له. فأسماء الأسباب من أسمائه تعالى حتى لا يُفتقر إلا إليه لأنه العلم الصحيح. فلا فرق عند أهل الكشف بين الأسماء التي يُقال في العرف والشرع أنها أسماء الله وبين أسماء الأسباب أنها أسماء الله؛ فإنه قال في سورة فاطر: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ ۖ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (15)﴾ ونحن نرى في الواقع الافتقار إلى الأسباب، فلا بدّ أن تكون أسماء الأسباب أسماء الله تعالى فندعوه بها دعاءَ الحال لا دعاء الألفاظ. فإذا مسّنا الجوع سارعنا إلى الغذاء المزيل ألم الجوع فافتقرنا إليه وهو مستغنٍ عنّا ولا نفتقر إلاّ إلى الله، فهذا اسم من أسمائه، أعني صورة ذلك الغذاء النازل منزلة صورة لفظ الاسم الإلهي أو صورة رقمه، ولذلك أمَر بشكر الأسباب لأنّه أمر بشكره فهو الثناء عليه بها.[621]
لكنّ خرق هذه الحجب الكثيرة التي هي الأسباب وكشفها حتى نرى الحقّ من ورائها ليس أمراً سهلاً، وفي النهاية ليس التأمّل والتفكّر والطريق الطويل الذي يسلكه المريد لمعرفة الحقّ تعالى غير محاولة كشف هذه الأسباب، وفي النهاية سيرى المريد صورة الحقّ في نفسه وليس الحقّ نفسه سبحانه وتعالى أن يراه أحد سواه؛ ولهذا ورد في الحديث أنّ من عرف نفسه عرف ربّه.[622]
ولكنّ ما يهمّنا هنا بخصوص نموذج الجوهر الفرد هو أنّ المريد عندما يسلك هذا الطريق الطويل ويعرج فيه حتى إذا أراد الله تعالى أن يفتح عليه يبدأ يتحلّل عن هذه الأسباب شيئاً فشيئاً حتى يتحلّل من تركيبه الجسدي ويخرج من نفسه حتى يبقى روحاً خالصاً كما وصف ذلك الشيخ محي الدين في كثيرٍ من مؤلفاته مثل رسالة الأنوار فيما يفتح على صاحب الخلوة من الأسرار،[623] وفي الفتوحات المكيّة أيضاً حيث يقول إن الله تعالى يقول في سورة النحل: ﴿إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (40)﴾، ولكنّه أصمّنا عن إدراك هذا القول إلا بطريق الإيمان، وأعمانا عن توجّهه على إيجاد الأشياء بما نصب من الأسباب: فأنزل المطر فنزل وحرثت الأرض وبذر الحب وانبسطت الشمس وطلع الحب وحصد وطحن وعجن وخبز ومضغ بالأسنان وابتلع ونضج في المعدة وأخذه الكبد فطبخه دماً ثم أُرسل في العروق وانقسم على البدن فصعد منه بخار فكان حياةُ ذلك الجسم من أجل ذلك النفَس، فهذه أمهات الأسباب مع تحريك الأفلاك وسير الكواكب وإلقاء الشعاعات على مطارح الأنوار مع نظر النفس الكلية بإذن الله مع إمداد العقل لها. هذه كلها حجب موضوعة أمهات سوى ما بينها من دقائق الأسباب. فيحتاج السمع إلى شق هذه الحجب كلها حتى يسمع قول "كن". فخلق الله تعالى في المؤمن قوة الإيمان فسرت في سمعه فأدرك قول كن وسرت في بصره فشاهد المكوّن للأسباب.[624]
من جهة أخرى وعلى الرغم من أنّ النتائج في النهاية غير مرتبطة بشكل مباشر بالأسباب، إلاّ أنّنا لا نستطيع إنكار تأثير الأسباب الظاهرة. لذلك ربّما يجب علينا أن نعيد النظر في مفهومنا لمبدأ السببيّة. فكما رأينا في الفصل الثالث أثناء دراستنا ليوم السبت يوم الأبد أنّ ابن العربي يؤكّد أنّ جميع صور العالَم تُخلق في الأيّام الستّة من الأحد إلى الجمعة (المكان) ولا يبقى أي شيءٍ يضاف إلى الخلق يوم السبت حيث يستوي الله تعالى فيه على العرش، ولذلك هو يوم الأبد. وقلنا هناك أنّ هذه العمليّة تكافئ لحظةً واحدةً من الزّمن المشهود عندنا. لكنّ ما يهمّنا هنا هو أنّه لا شيء جديد يُخلق في العالَم في يوم السبت الذي هو يوم الأبد لأنّ الخلق قد تمّ مع نهاية يوم الجمعة وما بقي إلاّ التغيير من حال إلى حال.[625] لذلك فإنّ العالَم جملةٌ مغلقةٌ بمعنى أنّ جميع التغيّرات التي تحصل فيه تكون داخليّة فقط وهذا يعني أنّ أيّ تغيير في مكان من العالَم يستدعي تغييراً آخر بحيث تبقى الحالة الكلّيّة للعالَم غير متغيّرة. وهذا هو بكلّ بساطة التعبير الجديد لمبدأ السببيّة لأنّه الرابط الوحيد بين صورة العالَم في لحظة معيّنة وصورته في اللحظة التي تليها، ولو كان العالَم جملةً مفتوحةً لكانت الصور المتتالية عشوائيّة ولكنّها منتظمةٌ كما نراها فقط لأنّ العالَم جملةٌ مغلقةٌ. وفي الحقيقة إنّ هذا البيان هو أحد مبادئ ميكانيكا الكمّ الذي أثبت صحّته على مدى عقود كثيرة من القرن الماضي.
إنّ هذه النتيجة المهمّة التي توصّلنا لها هنا يمكن أن تكون المفتاح إلى فهم جديد للسببيّة وحقيقة الحركة، وكذلك من شأنها أيضاً تفسير الكثير من الظواهر التي تبدو لنا حتى الآن خارقة لقوانين الطبيعة مثل الكرامات أو المعجزات أو عموم القدرات التي تقع وراء حدود النفس كالتخاطر والتأثير التليباتي والتليكينيتيكي، وذلك لأنّ العالَم في كلّ اتّجاهاته المكانية والزّمانيّة أي في كل الفضاء وعبر كل الزّمن الماضي والمستقبل هو عبارة عن كتاب (أو شفرة) يتم ترجمتها إلى الواقع عن طريق المعرفة المسبقة التي اكتسبها الجوهر الفرد وهو القلم الأعلى حينما أمره الله تعالى أن يكتب ما هو كائنٌ إلى يوم القيامة. فتتمّ هذه الكتابة بشكل حقيقي وليس مجازي عن طريق العقل الأوّل في النفس الكلّيّة التي هي اللوح المحفوظ، وبالتالي فإنّ كلّ ما يحدث في العالَم يمكن توقّعه لو استطعنا الوصول إلى هذه المستويات العليا من الوجود (أي العقل الأوّل والنفس الكلّيّة) وبالتالي يمكننا أيضاً اختراق بعض حجب الأسباب والتأثير بشكل مباشر فيها. وبالتأكيد هذه المسألة تحتاج إلى بحث مفصّل وهي وراء حدود هذا الكتاب ولكنّ ابن العربي ناقش بعض جوانبها في كتبه المختلفة وخاصة في نهاية كتاب الدرّة البيضاء.
[613] الفتوحات المكية: ج1ص285س3.
[614] الفتوحات المكية: ج1ص285س28.
[615] الفتوحات المكية: ج2ص653س11.
[616] الفتوحات المكية: ج2ص553س11.
[617] الفتوحات المكية: ج2ص553س31؛ وانظر أيضاً: ج1ص382س26، ج3ص340س9، ج4ص275س23، ج3ص235س28.
[618] الفتوحات المكية: ج2ص413س35.
[619] الفتوحات المكية: ج2ص553س6.
[620] الفتوحات المكية: ج2ص553س5.
[621] الفتوحات المكية: ج3ص208س7.
[622] حديث: "مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ فَقَدْ عَرَفَ رَبَّهُ"، أخرجه السيوطي في الدرر المنتثرة. قال النووي: غير ثابت، وقال ابن السمعاني: هو من كلام يحيى بن معاذ الرازي، وقال ابن تيميّة: موضوع. وقال الشيخ محي الدين إنّ هذا الحديث وإن لم يصح من طريق الرواية فقد صح عندنا من طريق الكشف. انظر في: كشف الخفاء، للإمام العجلوني، الحديث رقم: 2532.
[623] انظر في مجموعة رسائل ابن العربي طبعة دار صادر.
[624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35.
[625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14.
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
... ن العربي طبعة دار صادر. [624] الفتوحات المكية: ج2ص413س35. [625] الفتوحات المكية: ج1ص61س14. البحث في نص الكتاب ...
I have no doubt that this is the most significant discovery in the history of mathematics, physics and philosophy, ever!
By revealing the mystery of the connection between discreteness and contintuity, this novel understanding of the complex (time-time) geometry, will cause a paradigm shift in our knowledge of the fundamental nature of the cosmos and its corporeal and incorporeal structures.
Enjoy reading...
Mohamed Haj Yousef
Check this detailed video presentation on "Deriving the Principles of Special, General and Quantum Relativity Based on the Single Monad Model Cosmos and Duality of Time Theory".
Download the Book "DOT: The Duality of Time Postulate and Its Consequences on General Relativity and Quantum Mechanics" or: READ ONLINE .....>>>>