The Duality of Time Theory, that results from the Single Monad Model of the Cosmos, explains how physical multiplicity is emerging from absolute (metaphysical) Oneness, at every instance of our normal time! This leads to the Ultimate Symmetry of space and its dynamic formation and breaking into the physical and psychical (supersymmetrical) creations, in orthogonal time directions. General Relativity and Quantum Mechanics are complementary consequences of the Duality of Time Theory, and all the fundamental interactions become properties of the new granular complex-time geometry, at different dimensions. - => Conference Talk - Another Conference [Detailed Presentation]
مفهوم الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي للزمن والخلق في ستة أيّام
يعلن ابن العربي بشكل ينافي جميع نظريّات الفيزياء، وأيضاً الحسّ العامّ، أنّ معظم الخواص المعروفة للمادّة مثل الوزن والكثافة والشفافيّة والنعومة لا تتعلّق حقيقة بالأجسام نفسها بل بالشخص الذي يفحصها ويدركها.[643] هناك استثناءان وحيدان لهذه القاعدة هما اللَّون والشَّكل، حيث إنّ ابن العربي يقبل بأنّهما يمكن أن يكونا متعلّقان بشيء ما في الجسم نفسه، مع أنّهما أيضاً يعتمدان على الشخص المدرِك مثل الخواص الأخرى.
لا شكّ في أنّه من الصعب جدّاً قبول مثل هذه الفرضيّة خصوصاً وأنّها تناقض تجربتنا اليومية بشكلٍ واضح. على أية حال، لقد رأينا في الفصل الثّاني أنّ مفهوم ابن العربي الفريد للحركة يمكن أن يُفهم فقط على أساس وحدة الوجود ومبدأ إعادة الخلق وفق نموذج الجوهر الفرد الذي شرحناه في الفصل السادس. وبنفس الطريقة؛ إذا قبلنا أنّ جميع الأجسام والعالَم بأكمله يُخلق بشكلٍ مستمر ويُعاد خلقه من جديد من قِبل الجوهر الفرد، فإنّنا لن نجد صعوبة في قبول هذه الفرضيات الغريبة، بل يجب علينا أن نراجع رؤيتنا المعتادة حول تركيب المادّة، خاصّة بعد أن رأينا في هذا الفصل أعلاه كيف أنّ هذه المفاهيم الجديدة لابن العربي تستطيع ببراعة وسهولة أن تتغلّب على العديد من المتناقضات التاريخية والحديثة في الفيزياء وعلم الكون. فالحقيقة أنّ هذه الخواصّ المختلفة للمادّة هي مجرّد صور يظهر بها الجوهر الفرد وتبقى عالقةً في خيالِ الشَّخص المدرِك لفترة قصيرة حتى يقوم هذا الجوهر الفرد بإعادة خلقها من جديد؛ وبالتالي تتعلّق كثيراً بالشخص الذي يدركها أكثر ممّا تتعلّق فعلياً بالجسم الذي تظهر عليه أو به.
وكذلك بخصوص تركيب وبنية الكون عموماً، فإنّ ابن العربي يذكر أيضاً أنّ حقيقة بنية الكون أي هذه الكواكب والنجوم والمجرّات مختلفة تماماً عمّا يذكره أصحاب علم الهيئة (أي علماء الفلك) وإن كان ما قالوه يعطيه الدليل ويجوز أن يكون الله يرتبه على ذلك ولكن ما فعل مع أنّه يعطي هذا الترتيب ما يعطيه ما ذهب إليه أصحاب علم الهيئة.[644]
وهذا البيان الخطير الذي يلمّح إلى أنّ هذه النظريّات الفلكيّة الحاليّة السائدةكنموذج الانفجار العظيم وغيره مما شرحناه في الفصل الأوّل من هذا الكتاب قد لا تكونصحيحة على الإطلاق رغم أنّها يمكن أن تكون حلاًّ منطقياً للملاحظات والتجارب والقياسات التي يقوم بها العلماء. وهذا الكلام مهما يكن غريباً يذكّرنا بنموذج أرسطو/بتولومي الذي يعدّ الأرض مركز العالَم كما ذكرنا في الفصل الأوّل وأنّ هذا النموذج الخاطئ بقي قروناً عديدةً مقبولاً بين العلماء والفلاسفة لأنّه قدّم حلاًّ رياضياً صحيحاً يصف الحركة الرجعيّة لبعض الكواكب، ولكنّ هذا الحلّ الرياضي الصحيح لم يكن يوافق الواقع مما خدع العلماء لفترة طويلة من الزّمن وأدّى بهم لقبوله وعدم التفكير في البدائل حتى أتى كوبرنيكوس وقال أنّ الشمس هي مركز العالَم.
فليس كل حلّ رياضيّ صحيح يصف الواقع بالفعل، وإذا كان نموذج الجوهر الفرد يخدع البصر ويجعلنا نرى الصور المتكرّرة كأنّها أجسامٌ تتحرّك مثلما يحدث على شاشة التلفزيون فكيف يمكن أن نثق بالحلول الرياضيّة ونركن إليها دون مناقشة البدائل المحتملة مهما تكن بعيدة !
[644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7.
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
... محتملة مهما تكن بعيدة ! [643] الفتوحات المكية: ج2ص458س14. [644] الفتوحات المكية: ج2ص670س7. البحث في نص الكتاب ...
I have no doubt that this is the most significant discovery in the history of mathematics, physics and philosophy, ever!
By revealing the mystery of the connection between discreteness and contintuity, this novel understanding of the complex (time-time) geometry, will cause a paradigm shift in our knowledge of the fundamental nature of the cosmos and its corporeal and incorporeal structures.
Enjoy reading...
Mohamed Haj Yousef
Check this detailed video presentation on "Deriving the Principles of Special, General and Quantum Relativity Based on the Single Monad Model Cosmos and Duality of Time Theory".
Download the Book "DOT: The Duality of Time Postulate and Its Consequences on General Relativity and Quantum Mechanics" or: READ ONLINE .....>>>>