The Duality of Time Theory, that results from the Single Monad Model of the Cosmos, explains how physical multiplicity is emerging from absolute (metaphysical) Oneness, at every instance of our normal time! This leads to the Ultimate Symmetry of space and its dynamic formation and breaking into the physical and psychical (supersymmetrical) creations, in orthogonal time directions. General Relativity and Quantum Mechanics are complementary consequences of the Duality of Time Theory, and all the fundamental interactions become properties of the new granular complex-time geometry, at different dimensions. - => Conference Talk - Another Conference [Detailed Presentation]
مفهوم الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي للزمن والخلق في ستة أيّام
وكما ذكرنا أعلاه فإنّ هذا الجوهر الفرد هو نفسه العقل الأوّل وكذلك القلم الأعلى وله أسماء مختلفة أيضاً أو أوصاف كما شرح بعضها ابن العربي في كتاب الدرّة البيضاء والذي يُعدّ عنوانه أحد هذه الأسماء المثيرة للاهتمام. كذلك خصّص ابن العربي معظم الفصل الأوّل من كتاب التدبيرات الإلهيّة لشرح بعض هذه الأسماء المختلفة والصفات لهذا العقل الأوّل الذي هو الخليفة الحقيقي لله تعالى في الإنسان والعالَم. ولكن لا بدّ من الإشارة إلى احتمال الخلط بين الجوهر الفرد والعنصر الأعظم الذي سنتحدّث عنه بعد قليل فكثيراً ما يصعب التمييز بينهما في كلام ابن العربي، خاصّة وأنّه لا يذكر العنصر الأعظم باسمه مباشرة إلا في نصوص معدودة. فنريد فيما يلي شرح بعض هذه الأسماء أو الصفات من أجل أن نلقي مزيداً من الضوء على آليّة عمل هذا الجوهر الفرد في خلق العالَم، فمن هذه الأسماء:
الحق المخلوق به
إنّ أحد أهم هذه الأسماء للجوهر الفرد هو الحقّ المخلوق به والذي كرّس له الباحث وليام جيتيك فقرة كاملة في كتاب الطريق الصوفي للمعرفة. وهذا الحقّ المخلوق به هو الصورة المثالية للحقّ تعالى خالق العالَم، لذلك فهو يُدعى أيضاً الإنسان الكامل. ونشير هنا أيضاً إلى أنّ ابن العربي كثيراً ما يتكلّم عن الحقّ من غير أن نعرف بشكل مباشر فيما إذا كان يقصد الحقّ المخلوق به أم الحقّ الذي هو اسم من أسماء الله تعالى؛ ولكن عادة حينما يكون الحديث عن الخلق وعلاقتهم بالحقّ فإنّ المقصود هو الحقّ المخلوق به لأنّ الله تعالى يقوم بالخلق بهذا الحقّ كما قال في سورة الحجر: ﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ... (85)﴾، وكذلك في سورة الروم: ﴿أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنفُسِهِم ۗ مَّا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُّسَمًّى ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ (8)﴾، وكذلك في سورة الدخان: ﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ (38) مَا خَلَقْنَاهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (39)﴾.
ولكن في الحقيقة إذا دقّقنا في هذا الاسم فسوف نجد أّنه يصف العنصر الأعظم بدلاً من الجوهر الفرد، لأن الأخير مركّب بينما العنصر الأعظم بسيط كما سنرى بعد قليل. وكلّ شيء في العالَم متجذّر في الحقّ عن طريق الجوهر الفرد، تماماً مثل أوراق الشجر التي تنبت من الجذع الذي نبت من البذرة التي تتألّف من خلايا وذرّات يعود أصلها إلى الماء الذي جعل الله منه كلّ شيء حيّ. فكما أنّ الأوراق كانت موجودة بشكل ما حتى في البذرة قبل أن تنبت وتصير شجرة، كذلك الصور في العالَم كانت موجود بشكل ما في الجوهر الفرد قبل أن يخلق العالَم. فالجوهر الفرد مثلالبذرة لشجرة الكون، بينما الحقّ المخلوق به أو العنصر الأعظم هو مثل الخلايا أو الذرّاتالتي تشكّل البذرة.
عين العالَم
في الباب 364 من الفتوحات المكية يتحدّث ابن العربي عن كيفية سماع أعيان العالَم الأمر الإلهي حتى قبل وجودهم الفعلي فيؤكّد ثانيةً ما قرّرناه من قبل أنّه لا شيء استجدّ بالنسبة لله تعالى حين خلق الخلق، بل انتقل الخلق من الوجود بالفعل إلى الوجود الحقيقي كما اكتسبت الكائنات السمع الوجودي بعدما كان عندها السمع الثبوتي، فيقول إنّ الله لم يزل كلُّ شيء عنده بالفعل في عباده، ما عنده شيء بالقوّة، فوردت التعريفات الإلهية إليه بما كان لله فيه من الأفعال والأحوال ليتذكر بعقله شهوده ذلك من ربه فيه في حال عدمه لما كان عليه من الثبوت الذي أوجب له قبول التصرّف الإلهي فيه، وبتلك الحالة الثبوتية امتثل أمر الحقّ بالتكوين فإنّ الأمر لا يَرِد إلا على مُتّصف بالسمع. فالقول الإلهي لم يزل والسمع الثبوتي لم يزل، وما حدث إلالسمع الوجودي الذي هو فرع عن السمع الثبوتي، فانتقلت الحال على عين السمع ما انتقلالسمع، فإنّ الأعيان لا تنقلب من حال إلى حال، وإنما الأحوال تُلبسها أحكاماً فتلبسها، فيتخيل من لا علم له أنّ العين انتقل. فالأحوال تطلب الأسماء الإلهية لا أنّ الأعيان هي الموصوفة بالطلب، ويحدث للأعيان أسماءُ وألقابُ بحسب أحكام الأحوال التي تنقلب عليها.
ثم يؤكّد الشيخ محي الدين أنّ جميع هذه الأعيان تعود في النهاية إلى عينٍ واحدةٍ هي هذا الجوهر الفرد الذي نتكلّم عنه، فيقول إنّه لولا الأحوال ما تميّزت الأعيان فإنّه ما ثم إلا عينٌ واحدة تميّزت بذاتها عن واجب الوجود كما اشتركت معه في وجوب الثبوت؛ فله تعالى وجوب الثبوت والوجود، ولهذه العين وجوب الثبوت. فالأحوال لهذهالعين كالأسماء الإلهية للحقّ، فكما أن الأسماء للعين الواحدة لا تُعدّد المسمّى ولا تُكثّره، كذلك الأحوال لهذه العين لا تعدّدها ولا تكثّرها، مع معقوليّة الكثرة والعدد في الأسماء والأحوال، وبهذا صحّ لهذه العين أن يُقال فيها إنّها على الصورة أي على ما هو عليه الأمر الإلهي. فحصل لهذه العين الكمال بالوجود الذي هو من جملة الأحوال التي تقلّبت عليها، فما نقصها من الكمال إلا وهو نفي حكم وجوب الوجود للتمييز بينها وبين الله، إذ لا يرتفع ذلك ولا يصحّ لها فيه قَدَم. وله تمييز آخر وذلك أن الحقّ يتقلّب في الأحوال لا تتقلّب عليه الأحوال لأنّه يستحيل أن يكون للحال على الحقّ حكم بل له تعالى الحكم عليها، فلهذا يتقلّب فيها ولا تتقلّب عليه، كما قال تعالى في سورة الرَّحمن: ﴿يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (29)﴾، فإنّها لو تقلّبت عليه أوجبت له أحكاماً. وعينُ العالَم ليس كذلك؛ تتقلّب عليه الأحوال فتظهر فيها أحكامها وتقليبها عليها بيد الله تعالى، فأما تقليب الحقّ في الأحوال فمعلوم بالنـزول والاستواء والمعيّة والضحك والفرح والرِّضى والغضب وكل حال وصف الحقّ به نفسه فهو سبحانه يتقلّب فيها بالحكم. فهذا الفرق بيننا وبين الحقّ وهو أوضح الفروق وأجلاها، فوقعت المشاركة في الأحوال كما وقعت في الأسماء لأن الأسماء هي أسماء الأحوال ومسماها العين، كما أنه لها الأسماء بنسبة غير هذه النسبة ومسمّاها الحقّ فهو السميع البصير العالِم القدير وأنت السميع البصير العالِم القدير؛ فحالُ السمع والبصر والعلم والقدرة لنا وله بنسبتين مختلفتين، فإنه هو هو سبحانه وتعالى، ونحن نحن، فلنا آلات، ونحن له آلات؛ فإنّ الله قال على لسان عبده سمع الله لمن حمده،[538] وقال في سورة التوبة: ﴿... فَأَجِرْهُ حَتَّىٰ يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ... (6)﴾، وفي سورة الأنفال: ﴿...وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ رَمَىٰ ... (17)﴾، والآلة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فالتقلّب للحقّ في الأحوال لإظهار أعيانها كتقلّب الواحد في مراتب الأعداد لإظهار أعيانها.[539]
فالوجود الحقيقي هو فقط لهذه العين التي يدعوها ابن العربي عين العالَم وهو هذا الجوهر الفرد أو الحقّ المخلوق به وهو نسخة الحقّ[540] وجميع جواهر العالَم هي الأحوال المختلفة التي يتقلّب فيها هذا الجوهر الفرد.
الروح الكلّي
ومن الأسماء المهمة الأخرى للجوهر الفرد هو الروح الكلّي ويقول ابن العربي أنّ هذا الجوهر الفرد يستحقّ هذا الاسم لأنّه يروح في جميع حالات العالَم كلّها؛ فهو الروح الكلّي. فيقول الشيخ الأكبر في كتاب الدرّة البيضاء إنّ هذا الاسم له من وجهين الأوّل من الاستراحة وهي بمعنى السهولة والهدوء وذلك بسبب شعوره بالارتياح بسبب شهوده لربّه ومعرفته به، والثاني لأنّه يروح أي يسافر خلال الأفلاك السماوية الواسعة لمعرفة خالقه وذلك بواسطة قوّة خاصّة أعطاها له الله تعالى؛ فهو يسافر في رَوَحَانه على جميع حالات الكون لإعطائهم ما ائتمنه الله لهم عنده، وكذلك يسافر في نفسه وفي خالقه؛ فبما أنّه له ثلاثة أسفار أو رَوَحَات فهو روحٌ كلّي لأنّه ليس هناك سفَرٌ رابعٌ آخرَ يقوم به.[541]
كلّ شيء
ومن الأسماء المثيرة للجوهر الفرد أيضاً هو "كلّ شيء"! وهذا الاسم مهمّ لأن ابن العربي يقول في كتاب المسائل إنّ كلَّ شيءٍ فيه كلُّ شيءٍ حتى وإن لم ندرك ذلك.[542] فهذه العبارة من ناحية أولى هي تعبير آخر عن نظريّة الجوهر الفرد لأنّها تؤول إلى: الجوهر الفرد في كلّ شيء . لكن الأمر المثير والبالغ الأهمية هو أنّ هذه العبارة قد تعني أيضاً أنّ التركيب الداخلي للجوهر الفرد معقّد جدّاً كالعالَم بأكمله، لأنّها يمكن أن تؤول إلى: في كلّ شيء (حتى الجوهر الفرد) هناك كلّ شيء (حتى العالَم) ! وهذا البيان الأخير رغم غرابته إلاّ إنّه معقولٌ جدّاً خاصّة وأنّ كلاًّ من الجوهر الفرد (وهو الإنسان الكامل) والعالَم هما على الصورة الإلهية كما رأينا من قبل. هذا يذكّرنا في علم الرياضيات بالصور النمطيّة الهندسيّة المتكرّرة مثل مجموعة ماندلبروت ومجموعة جوليا ومثلث سيربنسكي، حيث يكرّر التركيب نفسَه على أيّ مقياس كبير أو صغير.[543] وهذا يستحقّ دراسةً مفصّلة ليس هنا موضعها، لكنّي فقط أريد أنّ أذكر هنا أنّ هذه النتيجة الغريبة يمكن أن تجيب على السؤال الذي قدّمناه في الفصل الثاني حول بنية اللحظة الزّمنية وفيما إذا كانت قابلة للقسمة إلى لحظات ثانوية، حيث قلنا هناك بأنّ اللحظة يمكن أن تكون في الحقيقة مماثلة إلى اليوم حيث تشرق الشمس وتتحرّك بشكل تدريجي في السماء حتى تغيب ثم تشرق ثانيةً في اليوم التالي؛ فالجوهر الفرد رغم أنّه نقطة هندسية ليس لها أبعاد بالنسبة إلى العالَم، لكنّه من حيث البنية الداخلية قد يكون مماثلاً للعالم وبالتالي تكون اللحظة مماثلة لليوم. فالأمر يعتمد على المقياس الذي نستعمله؛ فربّما لو كنّا نعيش داخل الجوهر الفرد لرأينا مخلوقات وأفلاكاً مثل الشمس والكواكب والنجوم، لكنّنا بما أنّنا خارجه فنحن نراه كنقطة هندسية. كذلك أيضاً لو فرضنا أنّنا ذهبنا خارج هذا العالَم، لرأيناه كنقطة هندسية ليس لها أبعاد في المكان والزّمان مثل الجوهر الفرد غير قابل للقسمة لكنّه مركّب. وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه النتائج التي تبدو غريبة لهمثال أيضاً في علم الكون الحديث وذلك فيما يسمّى بالثقب الأسود الذي يشغل نقطة واحدة في فضائنا الكوني ولكنّه في حدّ ذاته فضاء كاملٌ مستقلٌّ مثل العالَم بأكمله.[544]
[539] الفتوحات المكية: ج3ص313س35-ص314س10.
[540] كتاب نسخة الحق
[541] الدرّة البيضاء: ص135.
[542] كتاب المسائل: ص58.
[543] راجع مثلاً:
Benoit Mandelbrot, Michael Frame,Fractals, Graphics, and Mathematics Education(The Mathematical Association of America, 2002), p. 37.
وأيضاً:
Ian Stewart, C. Arthur, Sir Clarke, Benoit Mandelbrot, Michael Barnsley, Louisa Barnsley, Will Rood, Gary Flake, David Pennock, R. Robert, Jr. Prechter, Nigel Lesmoir-Gordon,The Colours of Infinity: The Beauty, and Power of Fractals(Bath, UK: Clear Books, 2004), p. 60.
[544] انظر مثلاً:
S. Hawking,Black Holes and Baby Universes and Other Essays, (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994).
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
... . [544] انظر مثلاً: S. Hawking, Black Holes and Baby Universes and Other Essays , (UK, USA, Canada: Bantam Publishing: Bantam, 1994). البحث في نص الكتاب ...
I have no doubt that this is the most significant discovery in the history of mathematics, physics and philosophy, ever!
By revealing the mystery of the connection between discreteness and contintuity, this novel understanding of the complex (time-time) geometry, will cause a paradigm shift in our knowledge of the fundamental nature of the cosmos and its corporeal and incorporeal structures.
Enjoy reading...
Mohamed Haj Yousef
Check this detailed video presentation on "Deriving the Principles of Special, General and Quantum Relativity Based on the Single Monad Model Cosmos and Duality of Time Theory".
Download the Book "DOT: The Duality of Time Postulate and Its Consequences on General Relativity and Quantum Mechanics" or: READ ONLINE .....>>>>